المثلي أو المثلية أو المتحول هو مقبول إذا كان أوروبياً أو يهودياً، أما عند اللزوم فيمكن أن ترمى هذه القضية في وجه من يتحدى الثقافة الأوروبية الغربية لضرب صدقيته.
الأمس كانت إفتتاحية الألعاب الأولمبية في فرنسا التي انتظرها العالم ليتمتع بجماليتها ورونقها ورسالتها السمحاء الداعية كما العادة إلى التحابي بين الشعوب والتسامح والإحترام والدعوة إلى التلاحم وفض النزاعات عبر التنافس بروح رياضية وتقريب البشر…